صدر الجزء الرابع عشر من سيرة الدكتور عبد العزيز الخويطر المسماة (وسم على أديم الزمن - لمحات من الذكريات) وتختص بمرحلة عمل الدكتور في الجامعة خلال مرحلة التأسيس مكملاً جزأين سابقين منذ عودة الدكتور الخويطر من بعثته العلمية بعد حصوله على أول درجة دكتوراه في المملكة. يُشار إلى أن الخويطر بهر الناس بطريقته التوثيقية؛ حيث يسجّل أحداث كل يوم بيومه ما يجعل السيرة مليئة بالتفاصيل الصغيرة اليومية بما فيها من أسماء ومسميات ووقائع ومعلومات، وما يعطيها حميمية المباشرة وعفوية الملاحظات.